A Review Of مستقبل مهنة الطب
A Review Of مستقبل مهنة الطب
Blog Article
بفضل الذكاء الاصطناعي، يمكن تحسين عمليات التشخيص والعلاج والرعاية الصحية بشكل كبير. فعلى سبيل المثال، يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل البيانات الضخمة المتعلقة بتاريخ المرضى والصور الطبية والأبحاث العلمية، واستنتاج نتائج دقيقة وسريعة، تساهم في تحديد التشخيص الصحيح ووضع خطة علاجية فعالة.
فى المستقبل، سيتوفر كل شىء ببساطة للجميع بفضل استخدام أجهزة الاستشعار الصحية والأجهزة التشخيصية المحمولة، من المؤكد أن هذا النهج سيحقق راحة البال وتحسين كفاءة الرعاية الصحية الشاملة.
يشكل الذكاء الاصطناعي تقنية حديثة ومبتكرة تعتمد على قدرة الأجهزة الحاسوبية على التعلم والتفكير واتخاذ القرارات بشكل مشابه للبشر.
إقرأ أيضاً: كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحقيق تقدم في مجال الطب والعلوم الحيوية؟
كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية جامعة بني سويف : الأقسام والبرامج، شروط القبول، المصاريف، وكيفية التقديم
تابع أفلاما ومسلسلات تتحدث عن إنجازات الأطباء الإنسانية.
ولكن تطور العلم في أيامنا هذه بفعل التطور التكنولوجي الهائل وأصبحنا نعتمد أيضًا على تقنيات التصوير بالأمواج فوق الصوتية، والرنين المغناطيسي.
وتناولنا أيضًا التحديات التي قد تواجه استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال الطب، مثل التحقق من الدقة وتأثيره على العلاقة بين الأطباء والمرضى.
اقرأ المزيد: اختبار الرخصة السعودية لمزاولة مهنة الطب، كل ما تريد معرفته تحديات استخدام الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي
تؤدِّي أتمتة بعض المهام بواسطة الذكاء الاصطناعي إلى مخاوف بشأن الإزاحة الوظيفية بين المتخصصين في الرعاية الصحية، وهذا يؤثِّر في القوى العاملة.
وقال جون الذي يعمل لدى مركز "آي بي إم هورسلي للابتكارات" "من المحتمل أن نرى روبوتات نانونية متناهية الصغر مبرمجة على أساس الذكاء الاصطناعي تُحقن داخل أجسادنا، هذه قد تخلق فوائد طبية هائلة، من ضمنها القدرة على إصلاح الضرر أو التلف الذي قد يلحق الخلايا أو العضلات أو العظام".
هذا نور الامارات الاقبال من شأنه أن يساعد في تطوير هذا المجال التكنولوجي الذي مازال في طور تجريبي.
يثير الذكاء الاصطناعي أسئلة أخلاقية، مثل من المسؤول عن أخطاء أو قرارات الذكاء الاصطناعي وكيفية التعامل مع القضايا الحساسة مثل الرعاية في نهاية الحياة من خلال الذكاء الاصطناعي.
والسبب الثاني هو أن الذكاء الاصطناعي يوفر اليوم الوسائل لمعرفة الكثير من المعلومات الصحية عن الفرد. أما الثالث فهو استثمار شركات الأدوية الضخم في مناهج الطب الشخصي التي بدأت في مجالات مثل علوم السرطان.